أظهرت فضيحة الداعية السلفي الأمريكي نعمان علي خان عن درجة الإنحطاط الأخلاقي التي وصلها الإسلاميون في الغرب، إذ إكتشفت الجالية المسلمة أن الرجل الذي يدير معهداً لتدريس القرآن الكريم و اللغة العربية في ولاية تكساس كان يستغل منصبه كمدرس و داعية لإشباع نزواته، فتحولت بذلك النساء اللاتي أتينه بقصد طلب العلم و للتعمق في دينهن إلى حريم سلطاني له يعبث به كما يشاء.
هذه الحادثة هي غيض من فيض ولكن المشكلة هي أن ضحايا الإسلاميين لا يجرؤن على الحديث خوفاً على سمعتهن و لتعرضهن للتهديد من طرف الدعاة. فقد وقعت حادثة شهيرة منذ عدة سنين في إحدى المدن الأمريكية لكن تم التكتم عليها. فقد تقدمت فتيات إعتنقن الإسلام حديثاً بالتقدم بشكوى ضد إمام كن يدرسن عليه القرآن بسبب إستغلاله لهن جنسياً لكن إدارة المسجد السلفي ضغطت عليهن و هددتهن لكي يسكتن. تلك الفتيات أعتنقن الإسلام حديثاً، و أثناء طلبهن للعلم عرض عليهم ذلك الإمام أن يساعدهن في تجاوز صعوبات الحياة بعد إعتناقهن للدين الحنيف و المصاعب المتأتية من ذلك من نظرة سلبية للمجتمع، و علاقتهن المضطربة بأسرهن. فوافقن.
قال لهن الإمام أن سبب الإكتئاب الذي يعانين منه هو الجن. و أنه يستطيع طرد الجن بالرقية الشرعية إن أتينه في غرفته. صدقت النسوة الإمام و ذهبن إليه، و لكن بعد مرور عدة أشهر وأثناء الحديث بينهن إشتكت أحداهن من تعرضها للتحرش من طرف الإمام أثناء جلسات ”العلاج“ المزعوم إذ أنه كان يدخل يديه تحت لباسها ليتلمس أعضاءاً حساسة في جسدها، و إكتشفت الفتاة أنها لم تكن الوحيدة، بل أن ”سيدنا الشيخ“ مارس نفس الشئ مع بقية الفتياة.
ذهبت الفتياة لإدارة المسجد لتقديم شكوى ضد الإمام لكنهن فوجئن بضغط شديد من القائمين على المسجد، و كلهم سلفيون، ليتخلين عن مطالبتهم بعقاب الإمام، و هدد القائمون على المسجد النساء بتكفيرهن إن ذهبن للشرطة و فرضوا عليهن الإعتذار للإمام عما بدر منهن رغم أنهن الضحايا. لم تتوقف القضية هنا، إذ قام القائمون على المسجد بنقل ذلك الإمام لمدينة أخرى و تستروا عما بدر منه بدل معاقبته.
اظن انو الحبكة مو زابطة مع الكاتب الله يستر علينا من لي جاي هههههههه ما بتوقع انو الخبر
صحيح لانو باين من طريقة الكتبابة لي كاتبها مو مزبط الرواية تبعو مزبوط ما بقول
وخاصة انو ادارة المركز ضغطت عليهم على فكرة هاي بتصير بس بالدول العربية يا روحي وخاصة انو البنات داخلين جديد على الدين احبك غيرها عمي الراوي الكذاب
من خلال سرد القصة والشخصيات المعنية فيها يتبين انها إحدى التهم الباطلة العبة منها المس من صمعة رجال الدين من طرف العلمانيين وان كان صحيح ما قلته نقول لك الشاذ يحفظ ولا يقاس عليه ولا نستطيع أن نقول الا حسبي الله ونعم الوكيل وما على القارىء الا التأكد من صحة الكلام كما قال تعالى يا ايها اللذين آمنوا ان جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا عل مافعلتم نادمين ا
عليكم أولاً متابعة ما يقوم به القساوسة في الكنائس في اوروبا وأمريكا والبلاد العربية من ممارسات كاملة للجنس مع المصليات ومع الراهبات ومع الفتيات اللاتي يأتين للاعتراف وحتى مع الصبية والبنات الصغار القاصرات
وأشهر الكنائس التي يحدث فيها تلك الممارسات القذرة هي الكنيسة الاسكتلندية ..
ابحثوا في اليوتيوب واستمعوا لشهادات الضحايا وشكاواهم من التعتيم الذي يحدث على تلك الجرائم بواسطة الفاتيكان ..
الكنائس والقساوسة والرهبان والراهبات هم منبع وأصل وأساس كل القاذورات
الأخلاقية في كل مكان
لَّوْلَآ إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ ٱلْمُؤْمِنُونَ وَٱلْمُؤْمِنَٰتُ بِأَنفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَٰذَآ إِفْكٌ مُّبِينٌ ﴿١٢﴾ لَّوْلَا جَآءُو عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَآءَ ۚ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِٱلشُّهَدَآءِ فَأُولَٰٓئِكَ عِندَ ٱللَّهِ هُمُ ٱلْكَٰذِبُونَ ﴿١٣﴾ وَلَوْلَا فَضْلُ ٱللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُۥ فِى ٱلدُّنْيَا وَٱلْءَاخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِى مَآ أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴿١٤﴾ إِذْ تَلَقَّوْنَهُۥ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِۦ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُۥ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ ٱللَّهِ عَظِيمٌ ﴿١٥﴾ وَلَوْلَآ إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُم مَّا يَكُونُ لَنَآ أَن نَّتَكَلَّمَ بِهَٰذَا سُبْحَٰنَكَ هَٰذَا بُهْتَٰنٌ عَظِيمٌ ﴿١٦﴾ يَعِظُكُمُ ٱللَّهُ أَن تَعُودُوا لِمِثْلِهِۦٓ أَبَدًا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ﴿١٧﴾ وَيُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمُ ٱلْءَايَٰتِ ۚ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴿١٨﴾ إِنَّ ٱلَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ ٱلْفَٰحِشَةُ فِى ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِى ٱلدُّنْيَا وَٱلْءَاخِرَةِ ۚ وَٱللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴿١٩﴾ وَلَوْلَا فَضْلُ ٱللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُۥ وَأَنَّ ٱللَّهَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ ﴿٢٠﴾ ۞ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَٰتِ ٱلشَّيْطَٰان
يكفي كلام الله من فوق سبع سموات ردا عليك يا ناشر هذا الحبر
دليل الكذب والفبركة وضع صورة رجل ليس له علاقة بالموضوع والغرض من هذه القصة محاربة السلفية وتشويه صورتهم